قبل خمس سنوات نجح محمد الحسن ولد الددو وهو أحد الزعامات الإخوانية في إقناع دولة خليجية ببناء وتمويل تجمع محظري عند الكلم 36 شرق العاصمة نواكشوط قرب قرية "العقبة" وقد تزامن انتهاء أشغال المجمع مع حظر جمعية المستقبل،
التي كان يملكها محمد الحسن ولد الددو، مما تسبب فيما يبدو في إلغاء فكرة استغلال التجمع للغرض الذي أسس من أجله.