أتواجد منذ أيام في تونس الخضراء، في مهمة شخصية، ولأني قادمة من وطنٍ لا يعتقد أحدٌ أن ثمة أوجهاً للمقارنة بينه وبين تونس، فقد بحثتُ بتمهل عن مواطن القوة لديهم، ومواطن الوهن عندنا، وخلصت بوجهة نظر أحسبها مفيدة للغيورين، مثلي، على موريتانيا الحبيبة.
اكد رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدى محمد ولد محم إن لاخلاف بين رموز الاغلبية الداعمة للرئيس، مشيرا الى ان من يروج لوجود أزمة، أو لخلاف بين رموزها ومؤسساتها هو شخص جاهل بواقع الأغلبية، أو معارض يسلى النفس بالأمانى الزائفة بعد "إحباط خططه ومساعيه الرامية إلى زعزعة السكينة والاستقرار".ليفشل بذالك آخر محاولة علنية لشق صفوف الأغلبية من لدن أصحاب ال
تمكنت دوريات أمنية مشتركة بين حرس الحدود في موريتانيا ومالي والسنغال حسب حصيلة عرضت أمس في اجتماع في مدينة تباكوندا السنغالية، من اعتراض مجموعات كبيرة من مهربي المخدرات والمهاجرين السريين المتوجهين إلى ليبيا بهدف العبور نحو أوروبا.
تأخرت طائرة الخطوط الملكية المغربية اليوم (الرحلة 510) عن الاقلاع في موعدها المحدد بحوالي خمس ساعات من مطار نواكشوط الدولي.
وكان من المتوقع أن تقلع الطائرة منذ الساعة السابعة وعشر دقائق من صبيحة اليوم، غير أن اكتشاف عطل فني بها، جعل مفتشي وكالة الطيران المدني يرفضون السماح لها بالاقلاع قبل إصلاحه.
بعد إدلائه بصوته، اقترب صحفي من التلفزيون الرسمي من رئيس حزب معارض مترشح للرئاسيات.. سأله عن تقييمه للظروف التي تجري فيها عملية الاقتراع، فأثنى على شفافيتها ونزاهتها ومطابقتها للمعايير الدولية للديمقراطية... سأله الصحفي..
- لمن صوت؟
- للزين طبعا!!!
عام آخر ينضاعف لسنوات الجهد الكبير والموفق الذي بذله ويبذله رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، الأستاذ سيدي محمد ولد محم، من أجل الحفاظ على تصدر الحزب للمشهد السياسي، بل ونقله بصفة مستمرة من الحسن إلى الأحسن.