كان برنامج "على هامش التاريخ" الذي يعده ويقدمه الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل ـ رحمه الله تعالى ـ قاب قوسين أو أدنى من لحظة الميلاد على شاشة "الموريتانية"، فقد خططنا له مع المرحوم بروية وتؤدة، وكان يتراءى لنا حلما ورديا طالما دغدغ مشاعر القائمين على الشأن الإعلامي والسياسي في هذه الربوع وراود أمانيهم وتطلعاتهم، بل كاد يكون بداية ثورة في برامج " ا

فترة وجيزة من عمر الدول تلك التي قضاها النظام الحالي لكنه قدم الكثير من الانجازات في هذه الفترة رغم المشاكل التي وجدها أمامه في كل القطاعات.

طالعت صدفة في بعض المواقع الالكترونيه خبرا مفاده أن اجتماعا عنصريا عقد في مقاطعة باركيول ولأني احد أبناء هذه المقاطعة ومعني بشؤونها أردت أن أسلط الضوء على حقيقة ما جرى.

إن موريتانيا تستورد 60.000 طن من الجزر و لا يقبل أن نترك 2000 طن من ثمرة عرق مزارعينا في الأرض لأكل النمل الأبيض (لرظ) و نحن قادرين على نقله و تسويقه في أحسن الظروف لنرشد عملتنا الصعبة و لدفع تنمية زراعة في واحة معدن العرفان القادرة وحدها على إنتاج 20.000 طن في سنة 2018 في حالة قبول إغاثة إنتاجها بالوسيلة المقترحة هنا.

قال دبلوماسيون وسفراء عرب في الجامعة العربية إنهم تفاجأوا بمستوى نضج وثقافة وزير الخارجية الموريتاني د. إسلكو ولد أحمد إزيد بيه في خطابه ممثلا لرئيس الجمهورية أمام المؤتمر الثاني للبرلمان العربي في القاهرة، وقال هؤلاء في جلسة خاصة على هامش اجتماعات الجامعة إن من ينتدب ولد أحمد إزيد بيه لتمثيله قد أحسن الاختيار.

اجرى المدون الكبير؛ اسحاق الفاروق، تحقيقا ميدانيا
عن حقيقة تدخل الوزير الأول في قطعة أرضية وانتزاعها من مستحقيها لصالح ابنت أخته، وهو الموضوع الذي تناولته وسائل الاعلام الإلكترونية ووسائط التواصل الاجتماعي طيلة الأيام الماضية.

لم تسد مفاهيم الزعامة والكاريزما و الممارسة الديمقراطية تجسيدها واقعا وليس استهلاكا كما يدعى البعض إلا مع ظهور نجم الرئيس محمد ولد عبد العزيز حيث حصر برنامجه السياسي واختزله في هذا العنصر النشط بينما كان البعض يعاني صعوبة التواصل معه وفهمه وكان الشباب حاضرا وجنود من أجل تنفيذ برنامجه السياسي لأن الرئيس مستند بذالك على التشابه في الأفكار والميولات وال

مساع جائت بعد سعي و ترتيبات لفشلها ايذانا بانفاذ امر النسخة الغربية من القوة الضاربة في هيئتها الافريقية و بعد الحشد و توجيه الانذار جاء الفرج و نحمده على انه جاء على يد فخامة الرئيس محمد ول عبد العزيز أعزه الله وقد كان تحديا كتحديه باقامة مؤتمر القمة العربية و حيك ضده مايفشله لاكن الله علم من قلبه خيرا فنصره و نصرنا بان أعزنا بهذا الصلح و أعز دولتنا

يــُقال دائما: "إن الحاجة أم الاختراع" انطلاقا من هذه المقولة، يبدو أن حاجة البعض لخطب ود النظام في موريتانيا، أو على الأقل لفت الانتباه إليه، بعد أن بات خارج دائرة الضوء، جعلته يبتكر أسلوبا جديدا في "اللحلحة" والتملق، والتصفيق لم يسبقه له أحد، حيث ابتكر فكرة تدويل "اللحلحة" عبر ترشيح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لجائزة نوبل للسلام.

في الوقت الذي تتواصل فيه التحذيرات العالمية من تراجع اسعار النفط وتدعو الحكومات الى التقشف وخفض الميزانيات، احنا مازلنا على طمامة المرحوم وخصصنا 450 مليـون دينـار اعتمـادا تكميليـا لـ«العلاج في الخارج»، وانا اسميه السفر للعلاج الترفيهي، لأن لو الحكومة جادة في تحسين اوضاعنا الصحية لاستقدمت افضـل الاستشـاريين في العالـم الى مستشفياتنا ووفرت للجميع فرصة