قال محمد الشيخ سيديا الطلبة إنه " رغم مرور ربع مأمورية الرئيس ومطالبتنا بالمزيد من الفاعلية فإنه مع ذلك قد تحققت أشياء من الموضوعية الإشادة بها ،عندما يتخذ قرار بحماية أسعار المواد الاساسية من تقلبات السوق وجشع التجار
عندما تتم زيادة المعاش الأساسي بنسبة 100% لجميع المتقاعدين.
عندما تتم مضاعفة معاش أرامل والمتقاعدين واستفادتهن من التأمين الصحي، وصرف معاشات التقاعد شهريًا .
عندما يتم تعميم علاوة الطبشور لتشمل كل مديري المدارس الأساسية والمؤسسات الثانوية ، وصرف العلاوة علي مدي اثناعشر شهرا بدل تسعة شهور ، ومضاعفة علاوة البعد.
عندما تتم زيادة علاوة الصحة بنسبة 30% وتعميم علاوة الخطر علي جميع عمال الصحة .
عندما يستفيد مرضي الفشل الكلوي من تحويلات نقدية شهرية بقيمة 15 ألف والتكفل بحصص التصفية.
عندما يتم تأمين الضمان الصحي لذوي الاحتياجات الخاصة .
وأضاف "عندما يتم التكفل بتأمين صحي ل 100ألف أسرة بنسبه 100% وهو مايعني أكثر من 600 ألف شخص.
عندما يتم تمويل 500 مشروع دعمًا للشباب والشروع في تمويل 1000 مشروع آخر.
عندما يتم خلق 20 ألف فرصة عمل في غضون سنة .
عندما تستفيد 70 ألف أسرة من تحويلات نقدية شهرية.
عندما يتم تعيين معارضين راديكاليين في ومراكز سامية دون من ولا أذية "
وأكد ولد سيديا الطلبة أنه " عندما يحدث كل هذا في ظروف استثنائية بسبب الجائحة وتأثيرها علي اقتصاد العالم ، فما علينا سوي التفاؤل بأن القادم أفضل بحول الله وأننا أمام نظام يستحق منا كامل الدعم والمساندة " .