
لا أعرف عدد المدافعين عن هذا النّظام ولا أحفظ أسماءهم، هنالك من سخّر نفسه وتبرع بقلمه خدمة للحقّ، لا يريد جزاءً ولا شكوراً، وفي الجانب الآخر توجد أسماء نحفظها ونعرفها بالنّواصي والأقدام، تهاجم هذا النّظام بكلّ الوسائل لدوافع أخرى، مع وجود استثناءات في الجانبين، لأنه يوجد من بيننا من لا يؤمن بمبادئنا ومن يدافع مقابل أشياء زهيدة، ولكن هؤلاء لا يتجاوزون








