
قبل أكثر من عقد من الزمن قام احدهم بالتوجه إلى منزل رجل الأعمال المعارض محمد ول بوعماتو ، وقدم نفسه على أنه عضو في جهاز المخابرات، فما كان من الرجل إلا أن اتصل بإدارة المخابرات، مستفسرا عن حقيقة العنصر الذي كان مرفوقا بشخص آخر، وعلى الفور أوفدت الإدارة عددا من عناصرها ليقتاد العنصرين اللذين تبين لاحقا أنهما منتحلي صفة لا تربطهما بها رابطة .