
بعد فشله في الصحافة المكتوبة والمرئية والمسموعة، عمد أحد المدونين الذين اشتهروا من خلال تهجمهم على النظام الى الدخول من باب السياسة المخلو ع متجاوزا تجربة عجائز المعارضة الذين شابوا في السياسة ومارسوها قبل ميلاده، ليجمعهم على روح الجهوية البغيضة التي طالما عزف على وترها في تدويناته الممجوجة متسلقا جمعية ثقافية أنشئت حديثا ليستغلها لنفس الغرض رغم انها








