بدأت منذ فترة تتضح ملامح خيوط المؤامرة الكبرى التي نسجتها المعارضة الراديكالية مع جهات خارجية للمساس بأمن وسكينة موريتانيا، ولم تكن تلك التسجيلات التي تم تداولها على نطاق واسع منذ فترة إلا أولى الخيوط التي كشفت حقيقة مغالطات المعارضة لمنتسبيها من المغرر بهم، حيث أبانت عن الوجه الحقيقي لها والمتمثل في كونها لا تعدو جهازا تنفيذيا لأجندات خارجية معادية