منذ تولي السيد محمد عبد الله ول اوداعه قطاع التجهيز والنقل قام بمركزة كل الإدارات والمصالح التابعة لقطاعه وسلط على كافة المرافق عيونا له لنقل كل صغيرة وكبيرة مما سبب شللا واضحا للعيان لكل خدمات القطاع الحيوية وكان نصيب إدارة النقل البري الأكبر بسبب ضعف اداء مديرها الجديد وقلة خبرته في دهاليز القطاع وعصابة الوزير التي قام بنشرها بسرعة البرق في كل مفاصل الوزارة ليستسلم مدير النقل البري بسهولة لتلك اللوبيات ويختفي تماما من المشهد لدرجة ان حضوره لمكتبه اصبح يعد بساعات خلال الأسبوع