منذ تعيين سفير الولايات المتحدة الامريكية الحالي في مورتانيا وهو يسعى بكل مااوتي من قوة الى اللعب في النسيج الإجتماعي للبلاد ربما على مقاس تقسيمه للسودان لاكن الإصلاحات الحكومية بمورتانيا في مجال حقوق الإنسان وفتح باب الحريات العامة على مصراعيه فوت الفرصة على الرجل ليغير خطته سريعا الى خلق طبقة من العملاء لبلاده في صفوف رجال الإعلام والإتصال الاكثر ا