كشفت مصادر ثقة للجمهورية عن اتصالات مكثفة، وجهود حثيثة يقوم بها بعض أعضاء البرلمان للتشويش على سياسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز فيما يخص التعديلات الدستورية، ووضع العراقيل أمام حكومته، وحزب الإتحاد من أجل الجمهورية ويستخدم هؤلاء النواب وبعضهم من الأغلبية والبعض الأخر نواب سابقين في المعارضة بعض الإعلاميين كمخلب قط لتمرير تلك المؤامرات، وتزويدهم بمعلومات مغلوطة ، حيث يسخر بعضهم منابره المتهالكة لكل دسيسة ضد النظام، والحكومة.والحزب كما تحدثت المصادر عن زوجة مسؤول بارز تلعب دورا في تنسيق هذه الحملة، وتزويد المنبر المذكور بالأخبار، والمعلومات، وترشده إلى المكائد، وهو ما يفسر اطلاعه على بعض المعطيات التي يفترض أنها سرية، بل إن بعض البرلمانيين يكتبون عناصر، ويرسلونها له ويكون دوره منحصرا في نشرها حتى دون قراءتها ليستمر المنبر أداة لتغذية الصراعات كما كان سفيرا دائما وبلا سلطة ضد الوطن.
كشفت مصادر ثقة للجمهورية عن اتصالات مكثفة، وجهود حثيثة يقوم بها بعض أعضاء البرلمان للتشويش على سياسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز فيما يخص التعديلات الدستورية، ووضع العراقيل أمام حكومته، وحزب الإتحاد من أجل الجمهورية ويست