أفادت الأنباء الواردة من العاصمة الغامبية أن قائد القوة السينغالية المتوغلة في غامبيا "افرانسو اكاي" أعلن خلال حفل أقامته قواته لتسلم مقرات المخابرات والأمن الغامبي، أنهم سيحلون تشكيلات الأمن والمخابرات الغامبية
وضعت مواقع تابعة لقناة الجزيرة على " الويب " و " فيس بوك " و تويتر " إسم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في استبانها المعهود الشخصية الأكثر جدلا هذا الأسبوع
و حتى هذا اللحظة جاءت نتائج الاستبيان على موقع الجزيرة نت على النحو التالي :
علمت الجمهورية من وسائل إعلام محلية أن أحد القضاة متهم بمراسلة صحيفة الكترونية معارضة للنظام ،وحسب ذات المصادر فإن القاضي “المحترم” معروف بمقالاته النارية المهاجمة لوزير العدل الاستاذ/ابراهيم ولد داداه ،وسبق له أن أدار مدونة متهالكة لم يتمكن من اثبات جدارته من خلالها رغم الغرور الذي يتمتع به ،
فضائح تحرش لفتيات يدرسن في الثانوية العربية بأنواكشوط ويتم التكتم على هذه الجرائم الأخلاقية مخافة الفضائح في مجتمع يعالج الفضيحة بالكتمان وهذا نص التدوينة
إقترح رئيس حزب تواصل محمد جميل ول منصور او "باروو موريتانيا"كما علق احد المدونين على المعارضة المورتانية محاكاة نظيرتها الغامبية في كيفية التنسيق وتوحيد الجهود التي اوصلت الرئيس الجديد الى سدة الحكم لاكن السؤال المطروح الى متى ستظل معارضتنا بلا برنامج كيف ستظل تميل حيث مامالت رياح برامج الأحزاب في الدول الأجنبية فتتأثر تارة بعواصف الربيع العربي المد
يعود رئيس غامبيا أداما بارو إلى بلاده اليوم الثلاثاء، بعدما قامت قوات غرب إفريقيا بتأمين البلاد ، حسبما قال المتحدث باسم بارو امس الإثنين.
وقال حليفا صلاح المتحدث باسم بارو، إن بارو سيعود إلى العاصمة بانجول، من السنغال المجاورة، التي لجأ إليها لأسباب أمنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
أخذ الرئيس محمد ولد عبد العزيز مرة أخري المبادرة بشجاعة لحقن دماء شعوب القارة ، في مرحلة تاريخية تتميز بأزمة تجتاح العالم، وتتجلي في تجذر أزمة أخلاقية، وأمنية ،واقتصادية ، وفكرية مركبة، وبسببها لاتزال بؤر صراع تشتعل في دول : مالي، وليبيا، ، والنيجر، ووسط إفريقيا ، والصومال ، وجنوب السودان ، وتحاول قوي خارجية تهديد السلم في بلدان افريقية مسالم
