
قبل أكثر من ثلاثة من العقود ، وفي ظل صمت مطبق من العالمين الاسلامي والعربي، تتبع أرمينيا سياسة تدمير وتخريب للآثار اللإسلامية والمادية والثقافية في أراضي الأذربيجانية المحتلة. ليست هذه الأعمال الهمجية الإجرامية وحشية مرتكبة ضد أذربيجان كجزء لا يتجزأ من سياستها، بل ضد الحضارة البشرية جمعاء.








