يمتاز النقيب السابق للصحفيين المورتانيين الدكتور و استاذ الإعلام في عدد من المؤسسات الجاميعة والمعاهد الحسين ول امدو بدماثة اخلاقه و تودده للجميع وهي صفة اكسبته احترام الكل .لكنه في السنتين الأخيرتين انحرف عما اعتاد عليه وعرفه الناس به بحيث حاول اكثر من مرة الإنغماس حتى الودجين في تحالفات تارة سياسية و أخرى نفعية وبعض الأحيان جهوية من قبيل :