
حان الوقت لتجريم، أي تحامل أو تشويه لصورة وسمعة البلد.
وسن قوانين رادعة تفصل بين الأنظمة، والمقدس الوطني.
من المستفيد من تسويق غسيلنا خارجيا، بشكل يعود بالضرر البين على المواطن البسيط، عندما يمس قوته، وأمنه واستقراره؟.
حوصر العراق ودمر بحجة معاقبة الشهيد صدام حسين، وبنفس الحجة محقت الدولة الوطنية في ليبيا.