
التاسع يناير تسعة عشر وألفين لم يكن يوما عاديا على أديم الجمهورية الإسلامية المورتانية؛ إنه الجمال الوطني الأخاذ يرتسم بلون لوحة الطيف المورتاني على شارع جمال: على مد البصر تتلاطم الأمواج البشرية في بحرالوحدة والإنسجام لتملأ بريد دعاة الفرقة وتضليل المجتمع برسائل مكتوبة بروابط الدم والقربى والصلات التي لا تحركها الكلمات الميتة أصلا.