بعد أن أبانت السنغال عن وجهها الحققي وعملها ضد المصالح الموريتانية الكبرى، من خلال تصريحات علينة لمسولين سنغاليين مثل الرئيس ماكي صال، ووزير خارجيته، الذي سفه الوساطة الموريتانية في غامبيا وقال إن العالم غير ملزم بما تم التوصل إليه من اتفاق بين جامي والوسطاء ممثلين في الرئيسين محمد ولد عبد العزيز وآلفا كوندي.