اعتمد مجلس جائزة شنقيط 56 بحثا للتنافس على جوائزه السنوية، وذلك في مجالات الدراسات الإسلامية، والعلوم والتقنيات، والآداب والفنون.
وعقد المجلس أمس الأربعاء اجتماعا تحت رئاسة رئيسه الدكتور إسلك أحمد إزيد بيه، استعرض خلاله الحصيلة الاجمالية للترشحات المقدمة هذه السنة.
ووصف المجلس هذه الحصيلة بأنها تعتبر هي الأعلى منذ تأسيس الجائزة سنة 1999 م.
وتوزعت المشاركات المعتمدة على النحو التالي:
• 25 بحثا في مجال الدراسات الإسلامية،
• 14 بحثا في مجال العلوم والتقنيات،
• 17 بحثا في مجال الآداب والفنون
رئيس المجلس إسلك أحمد إزيد بيه أكد في كلمة بالمناسبة أن المجلس أعطى اللجان المتخصصة الصلاحيات اللازمة لإنجاح عملية فرز الفائزين.
وأكد ولد إزيد بيه أن المجلس اعتمد لائحة المحكمين المقدمة من طرف الأعضاء، وأن لكل لجنة الحق في إضافة من تراه مناسبا للتحكيم.