ترأس الوزير الأول الموريتاني محمد ولد بلال مسعود، اليوم الثلاثاء، اجتماعا للجنة الوزارية المكلفة بمتابعة نتائج «الطاولة المستديرة لتنمية ولاية الحوض الشرقي» والتحضيرات الجارية لانعقاد اجتماع مجلس الوزراء بمدينة النعمة بداية شهر مارس المقبل.
وقدمت خلال الاجتماع عروض عروض شملت تدخل كافة القطاعات، ومستوى التقدم في تنفيذ مخرجات الطاولة المستديرة لتنمية هذه الولاية ومدى جاهزية مدينة النعمة لاحتضان اجتماع مجلس الوزراء المزمع عقده بداية شهر مارس، وفق ما أوردت الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية).
وأورد المصدر ذاته، أن الوزير الأول اعطى في ختام الاجتماع، التعليمات بضرورة التنسيق وتضافر الجهود لاتخاذ كافة التدابير و الإجراءات، لـ «إنجاح زيارة الرئيس الموريتاني المرتقبة لولاية الحوض الشرقي، وذلك من خلال رفع كافة العراقيل التي تحول دون استفادة ساكنة الحوض الشرقي من المقدرات التنموية التي تتمع بها المنطقة».
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني قد عقد مطلع فبراير الجاري اجتماع مجلس الوزراء في مدينة روصو جنوبي البلاد لأول مرة في تاريخ البلاد، و اتخذت خلال المجلس قرارات عديدة لصالح قطاع الزراعة.
وقال الرئيس الموريتاني في مدينة رصو خلال اجتماع عقده في أعقاب مجلس الوزراء مع أطر ولاية اترارزه، إن مجلس الوزراء سينعقد في ولايات الوطن الأخرى.
وأضاف أن ذلك سيتم عبر «عقد اجتماعات لمجلس الوزراء في عواصم الولايات، وهذه المجالس أو الحلقات، ستتكرر في بعض ولايات الوطن الأخرى”»
وقال ولد الغزواني إن «كل دورة في كل ولاية، ستخصص للمواضيع التنموية الكبرى ذات الارتباط الوثيق بالميزات الاقتصادية الأساسية لتلك الولاية أو تلك المنطقة».
وكان وكيل الجمهورية في ولاية نواكشوط الشمالية محمد لمين باري المختار فال، اليوم الاثنين، أن لديه اليقين التام بأن الناشط الحقوقي الصوفي ولد الشين “تم قتله بالعنف” داخل مكان الحجز.
وأضاف الوكيل خلال نقطة صحفية بمباني محكمة نواكشوط الشمالية: “أنا شخصيا كوكيل جمهورية مسؤول عن تحصيل الأدلة في هذه الجريمة، لدي اليقين التام مائة في المائة أن المرحوم تم قتله بالعنف المادي المتجسد في الخنق والضرب، وفي كل الآثار التي سردها التقرير الطبي”.
وأكد قائلًا: “لذلك الحقيقة لم يطرأ فيها شيء، سوى أن المرحوم قتل في مكان الحجز، والمشتبه فيهم حتى الآن قيد التحقيق، وهو متقدم، وسيتم تقديمهم للعدالة في أقرب وقت”.
ترأس الوزير الأول الموريتاني محمد ولد بلال مسعود، اليوم الثلاثاء، اجتماعا للجنة الوزارية المكلفة بمتابعة نتائج الطاولة «المستديرة لتنمية ولاية الحوض الشرقي» والتحضيرات الجارية لانعقاد اجتماع مجلس الوزراء بمدينة النعمة بداية شهر مارس المقبل.
وقدمت خلال الاجتماع عروض عروض شملت تدخل كافة القطاعات، ومستوى التقدم في تنفيذ مخرجات الطاولة المستديرة لتنمية هذه الولاية ومدى جاهزية مدينة النعمة لاحتضان اجتماع مجلس الوزراء المزمع عقده بداية شهر مارس، وفق ما أوردت الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية).
وأورد المصدر ذاته، أن الوزير الأول اعطى في ختام الاجتماع، التعليمات بضرورة التنسيق وتضافر الجهود لاتخاذ كافة التدابير و الإجراءات، لـ «إنجاح زيارة الرئيس الموريتاني المرتقبة لولاية الحوض الشرقي، وذلك من خلال رفع كافة العراقيل التي تحول دون استفادة ساكنة الحوض الشرقي من المقدرات التنموية التي تتمع بها المنطقة».
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني قد عقد مطلع فبراير الجاري اجتماع مجلس الوزراء في مدينة روصو جنوبي البلاد لأول مرة في تاريخ البلاد، و اتخذت خلال المجلس قرارات عديدة لصالح قطاع الزراعة.
وقال الرئيس الموريتاني في مدينة رصو خلال اجتماع عقده في أعقاب مجلس الوزراء مع أطر ولاية اترارزه، إن مجلس الوزراء سينعقد في ولايات الوطن الأخرى.
وأضاف أن ذلك سيتم عبر «عقد اجتماعات لمجلس الوزراء في عواصم الولايات، وهذه المجالس أو الحلقات، ستتكرر في بعض ولايات الوطن الأخرى”»
وقال ولد الغزواني إن «كل دورة في كل ولاية، ستخصص للمواضيع التنموية الكبرى ذات الارتباط الوثيق بالميزات الاقتصادية الأساسية لتلك الولاية أو تلك المنطقة».
وكان وكيل الجمهورية في ولاية نواكشوط الشمالية محمد لمين باري المختار فال، اليوم الاثنين، أن لديه اليقين التام بأن الناشط الحقوقي الصوفي ولد الشين “تم قتله بالعنف” داخل مكان الحجز.
وأضاف الوكيل خلال نقطة صحفية بمباني محكمة نواكشوط الشمالية: “أنا شخصيا كوكيل جمهورية مسؤول عن تحصيل الأدلة في هذه الجريمة، لدي اليقين التام مائة في المائة أن المرحوم تم قتله بالعنف المادي المتجسد في الخنق والضرب، وفي كل الآثار التي سردها التقرير الطبي”.
وأكد قائلًا: “لذلك الحقيقة لم يطرأ فيها شيء، سوى أن المرحوم قتل في مكان الحجز، والمشتبه فيهم حتى الآن قيد التحقيق، وهو متقدم، وسيتم تقديمهم للعدالة في أقرب وقت”.