
أعلن عشرات الناشطين في " السلفية الجهادية"، من بينهم أعضاء قياديين في تنظيم " الإخوان" الدولي، عن دعمهم لمرشح التنظيم والوزير الأول لحكومات التطبيع مع إسرائيل، سيدي محمد ولد ببكر. وتقيم " كتلة حماة الدين"، التي أعلنت دعمها لولد ببكر، "مجموعة من الروابط اللوجستية والتموينية"، بالتنظيمات الإرهابية في الغرب الإفريقي، حسب المراكز الدولية لرصد نشاط الإرهاب، خصوصا مركز National Counterterrorism Center الأمريكي. عرف العديد من أعضاء الكتلة بالتطرف والتحريض على منابر المساجد ودعم وتبني العمليات الإرهابية التي يقف ورائها تنظيم " القاعدة" الإرهابي، إضافة إلى مشاركتهم في نشاطات إرهابية في إفريقيا وآسيا وبلاد الشام.