عبر مدونون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن إطلاقهم حملة مضادة للحملة الشرسة التي تعرضت لها شركة موريتل موبيل الرائدة، وجاءت التدوينات المناصرة لموريتل على شكل كفان، وتبريعات، منها على سبيل المثال:
موريتل اليوم == عندِ كيف اتنكْري سدوم
عزة موريتلْ ==اتجيني من شرك ومن تلْ
ومن الكفان قول إحدى المدونات:
مَدْرَكْ للتعدال == وعل كلت حسْ
موريتل اكبال == مالاهِ تفلسْ
وتقول إحداهن تضمينا للكاف الشهير وتضامنا مع موريتل :
مانسمع سبَّ == فلي يزهالي
إن المُحبّ == عن العُــــذالِ
وإننا في الحقل الإعلامي وبصفتنا شركاء مع موريتل ـ فإن دورنا أن ندعمهما ونقف إلى جانبهما، خصوصا في وجه هذه الحملة الشرسة التي تتعرض لها شركة موريتل من طرف ثلة قليلة من المدونين يريدون تحقيق مآربهم الخاصة على حساب المواطنين.
إننا في موقع الجمهورية، نعلن تضامننا التام مع شركة موريتل موبيل إدارة وعمالا ونثمن ما تقوم به من جهود، كما نعلن وقوفنا إلى جانبها إثر هذه الهجمة الشرسة التي تتعرض لها من طرف بعض المدونين الذين تعودو على إستفزاز شركات الإتصال.