يواصل مكتب إئتلاف أحزاب الأغلبية الرئاسية، برئاسة عثمان ولد الشيخ أبي المعالي العمل "خارج الشرعية".
فهذا المكتب إنتهت مأموريته منذ سنوات، ورغم ذلك فلم يتم تجديده، رغم أن المكاتب التي سبقته كان يجري تجديدها في الوقت المناسب، كلما إنتهت مأموريتها، إلا أن المكتب الحالي يصر على العمل "خارج الشرعية"، في ظل إحساس الأحزاب المشكلة له بالتهميش والحرمان من طرف مكتب هذه الكتلة السياسية المساندة للرئيس ولد عبد العزيز، والتي تعجز عن احترام "التناوب" على رئاستها، خلافا للكتل المعارضة
ميادين