خلال لقاء الرئيس محمد ولد عبد العزيز بأعضاء اللحنة الوطنية لحقوق الانسان؛ وجه أعضاء اللجنة نقدا لاذعا لرئيستها؛ واتهموها بعرقلة عملهم؛ كان الرئيس يستمع بإنصات لهجومهم الشرس على رئيستهم؛ ولما حان دورها للكلام؛ وأيقنت ان سهام النقد تحاصرها من كل جانب؛ خاطبت الرئيس: سيدي الرئيس ارسلت معي مجموعتي القبلية رسالة مفادها؛ انهم يريدونك لمأمورية ثالثة؛ وان الإنجازات التي تحققت في عهدكم الميمون؛ لا بد ان تتواصل تحت اشرافكم؛ وبدونكم لا مستقبل لموريتانيا
بهت الجميع.. لكن الرئيس قاطعها: أسكتي؛ أسكتي؛ هاذ شي من الكذب ال ماهو جاد اعل حد؛ ووقف منهيا اللقاء
نقلا عم صفحة المدون بشير ببانه