كشفت مصادر محلية لصحيفة مستقلة عن إنشغال غالبية المدرسين في الحوض الشرقي بـ"شوؤنهم" الخاصة على حساب التدريس.
وقالت ذات المصادر، إن غالبية المعلمين في ولاية الحوض الشرقي، ينشغلون بالنقل وتحويل الرصيد وتربية المواشي وبيعها، بدلا من الإهتمام بالمدارس التي كلفوا بالتدريس فيها، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على التلاميذ ومستواهم التعليمي.