يقول الله عز وجل : ( الذين إذا أصابتهم صيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وألئك هم المهتدون )
بعدين الخطب الجلل والفاجعة الأليمة بفقد الوالد والولي الصالح الشيخ/ محمد الحسين حبيب الله جعل الجنة مثوانا ومثواه توافدت الجموع البشرية معزية ومؤازرة في مشهد عكس المكانة الرفيعة التي يحظي بها الشيخ في الذاكرة الجمعية لما حباه الله من كريم الخصال والفعال وإن الأسرة وقبيلة أولاد ابييري ليعبرون عن شكرهم وتقديرهم لكل الوفود المعزية في موريتانيا وفي المملكة العربية السعودية والسودان والمغرب وتونس والنيجر وانغولا والسنغال ومن البلدان الأخري فجهدكم محمود وسعيكم مشكور وتقبل الله منا ومنكم فتواجدكم بهذا الكم من مختلف البلدان الإسلامية خفف من هول الصدمة وترك أثره الطيب في النفوس وسيبقي ودا محفوظا بإذن الله العلي القدير
أسرة آل حبيب الله وقبيلة أولاد ابييري