تناول المدون البارز بركه ول احسين على صفحته افيس بوك تفاصيل الحادث الذي جرى الليلة البارحة عند ملتقى طرق إدارة صونلك قرب البنك المركزي حيث كان اول القادمين الى السيارة المنقلبة ثلاث مرات والتي تسببت في وفاة احد الشباب الذين كانو يستغلونها وأكد ول احسين عدم وجود حمزه ول عبد العزيز على الإطلاق حيث حاول بعض المواقع والمدونين الزج به في الحادث كنوع من الإنتقام السياسي ومكائد الإعلام التي كثيرا ماتحاول ربط محيط الرئيس بكل صغيرة وكبيرة حتى لو لم يحضروها
وهذه تدوينة بركه ول احسين شاهد عيان
كثر الحديث عن الحادث الذي وقع اليلة البارح وبما أني كنت في عين المكان ساأنقل لكم ماوقع باضبط كنت أنا وزميل لي الساعة العاشرة وخمسة واربعون متجهين الي كبتال وعند كرفور الذي يقع عند لإدارة العامة لصوملك إذابي سيارتين واحد كورولا نوفو مدل ولأخري هندي يتسابقون قال لي زميل الذي كان معي توقف فوقف وبعد دقيقة او أقل انقلبت سيارة رمايدية ثلاث مرات أو أربعة ولتي كما ذكرت آنفا من نوع كورولا نفو مدل ورتطمت لاخري سوداء الون من نوع هندي با ترتوار ولم تنقلب وثبتها عمو لاضاءة وبعد قليل خرج شاب من كورولا وقال أن معه زميله فسارعت انا وصاحب أمن من شرك خصوصية واحد من سكرت فإذا بشاب في سيارة يقول أشهد أن لا إلاه إلي الله وأن محمدا رسول الله وكررها مرات وبعد أن اخرجناه بصعوبة ذهبت إلي سيارة لاخري فوجدت بها شابا ولم يصب بااذي ولحمدالله ذهب الشاب المصاب في سيارة إلي المستشفى وبعد ذالك تلقيت خبر وفات الشاب وﻹنارة رءي العام الم يكن إبن رئيس الجمهورية في هذا الحادث من قريب ولا من بعيد وفي لاخير أرجو من الله العلي القدير أن يرحم لفقيد ويلهم ذويه الصبر وسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون وان يشفي الجرحي علي وجه السرعة