غالط مكتب اليونسكو في مورتانيا الرأي العام الوطني والدولي بذكره انشطة ثقافية وتكوينات على مستوى مورتانيا لم يسمع لها ذكرا في أوساط المثقفين واصحاب الرأي الوطني ربما اقتصرت على اذهان إدارة المكتب والمنتفعين من عطاياه وإكرامياته واعتمد المكتب على حملة تلميع يقودها نقيب الصحفيين المورتانيين المطعون فيه امام القضاء الذي تولى مهمة الإتصال ببعض المواقع الألكترونية يطلب منها نشر موضوع أعده سلفا لتلميع المكتب ومديره ليوهمه انه يتحكم في الإعلام كما يحاول إيهام عدة موسسات وطنية واخرى دولية بذالك