الغى فشل وزيرة الوظيفة العمومية كمبا باه بظلاله على إحتفالات عيد الإستقلال الذي قطع رئيس الجمهورية محمد ول عبد العزيز عهدا لساكنة المدينة للإحتفال معهم به لاكن هيمنة السيدة الوزيرة ومحاولاتها إقصاء الفاعلين السياسين إنعكس سلبا على فرحة السكان بالتحضيرات للحدث محاولة إظهار ثقة مزورة ووزن سياسي من ورق لتوهم القائمين على الشأن العام انها الوحيدة القادرة على حشد ساكنة كوركول في حين ان مسقط رأسها "توفندى سيفى" يعارضها بالكامل وقال المصدر إن السيدة الوزيرة تفضل التنسيق مع شخصيات مغمورة ومتهالكة سياسيا بدل الفاعلين الحقيقين والمنتخبين المحليين لإختطاف الأضواء وتوظيفها لحركات تسعى لترخيص أحزاب بإسمها لتخدم أجندة تجاوزها التاريخ والجغرافيا بفضل السياسات الرشيدة والتى انتجت مورتانيا جديدة متصالحة مع ذاتها وموحدة في عمقها السياسي والإجتماعي
