يعتبر الشيخ ول معط عمدة الرياض عن حزب الإتحاد من اجل الجمهورية الحاكم من أكبر الداعمين لحركة "إيرا" الغير مرخصة والتي يقودها رفيق دربه بيرام ول الداه ول اعبيد حيث تفنن الرجلان في طريقة الإسترزاق على حساب مخلفات الرق بعد ان فشلت محاولتهما في تزنيج انفسهما ايام إلتحاقهما بحركة "افلام"وكان إسم العمدة انذاك (الشيخ جنك)بينما كان يسمى رئيس حركة إيرا (بيرامه كي) لتلعب الأقدار لعبتها مع الشيخ ول معط ويلتحق بالحزب الحاكم وينتخب عمدة للرياض على حساب بعض المناضلين الذين ظنو خطأ ان للذئب دين ليتم تعيينه رئيسا لمجلس إدارة مستشفى الشيخ زايد ويصبح الممول الرئيس لزميله في السعي الى ضرب الوحدة الوطنية في الصميم وكانت ساعية البريد التي حملت الأموال الى ول الداه مكلفة بمهمة في وزارة المرأة تدعى "ام كفه منت آمنش"ليتلقى النظام ضربات قاتلة من المنتخبين والموظفين السامين على حد السواء