فيما إعتبره المراقبون ردا ضمنيا على الخطوة التي إتخذتها نقابة الصحفيين الموريتانيين و المتمثلة في طرد الدكتور ومحمد ولد الحسن المدير الناشر لموقع تقدمي نت من النقابة ، في أول قرار يتخذه المكتب الجديد خرجت رابطة الصحفيين الموريتانيين عن صمتها ، موجهة اتهامات للنقابة بقبولها لأشخاص لا ينتمون للمهنة ضمن أعضائها .
وجاء رد الرابطة على شكل إنذار من رئيسها موسى ولد بهلي في التدوينة التالية على صفحته في أفيس بوك :
ردا على سؤال؟ رابطة الصحفيين الموريتانيين احتاطت لمشكلة تنقية الحقل قبل بدء مؤتمرها لم تقبل في داخلها دعيا ولا فراشا ولا سائقا ، اكتفت ب 365 صحفيا كلها عاملة ومعروفة لا سلطان لنا علي الآخرين ولا نملك سلطة علي أي كان خارج دائرتنا .
وللتذكير فسلطة التنقية تحتاج الي اجماع الطيف الصحفي الذي تنادي ذات حين واجمع في ايام تفكيرية علي ضوابط ومخرجات لا زالت تنتظر ونرجوا أن لا يزايد علينا أحد .
انذار رئيس رابطة الصحفيين الموريتانيين موسي ول بهلي.