علمت الجمهورية من مصادر محلية أن الحلف الذي يضم " نائب النعمة خطري ولد اعل ، و الوالي السابق محمد ولد ديدي ، و مدير الديوان الأسبق شياخ ولد اعل و الوالي جدو ولد ميني و آخرين " أن هذا الحلف يحضر لمبادرة سياسية داعمة للتعديلات الدستورية سماها " مبادرة الدعم و الإخلاص لدعم التعديلات "
و كان هذا الحلف قد ظهر محسوبون عليه في " فيديو " تم تداوله على نطاق واسع عبر فيه البعض عن شعورهم بالتهميش و نيتهم معارضة التعديلات
لكن مصادر قالت إن الرئيس ولد عبد العزيز جمعه لقاء مع أشخاص من المجموعة تم فيه حل ـ ما سماه المصدر ـ إشكالا سببته إجراءات قضائية على خلفية نزاع عقاري في المدينة حاول نافذون التأثير عليه لصالح ذويهم