قاطع أغلب شباب مدينة تجكجة ندوة دعا لها بعض أساتذة اللغة الفرنسية لتخليد اليوم العالمي للفرنكفونية
و قال أحد الشباب إن تمجيد لغة المستعمر لا يتناسب مع إحياء معارك المقاومة ضد المستعمر و ليس وفاء لدم الشهداء ـ حسب تعبيره ـ
و رغم ضعف الحضور فقد قرر المحاضرون الثلاث الحديث عن علاقة الموريتانيين بلغة موليير و عن دور الفرسية في توحيد المكونات الوطنية في موريتانيا و قالت السيدة حبيبه جاكيتى المشرفة على الندوة أن هذا اليوم تاريخي و سيسجل في ذاكرة أهالي تجكجه لأنه إحياء ليوم لفرانكوفونية لأول مرة في مناطق المقاومة ضد الإستعمار الفرنسي