قال زعيم حزب "تواصل "الإحتياطي المنبثق عن ماكان يعرف بمؤسسة المعارضة الديمقراطية الحسن ولد محمد، إن القمع الذي تعرض له أنصار المعارضة اليوم الثلاثاء لا ينبغي أن يمر بسهولة" حيث لم تشفع للجماهير سلميتها ولا وجود قادة سياسيين من بينهم من تبوأ مناصب تحترم لذاتها مثل رئيس سابق ووزير أول ووزراء ونواب" بحسب قوله.
متناسيا ان السيد الرئيس السابق هو اول من نكل بالمتظاهرين وأكتظت السجون ايام توليه لمنصب المدير العام للأمن الوطني وأفشى ثقافة الظلم ماديا ومعنويا كذالك الوزير الأول السابق الذي تحدث عنه هو أول من إختلس "أرز" المساكين والوزوراء كانو مجرد الة تعين العصابة على النهب والسلب من مبلغ 200 اوقية فمافوق أما النواب الذين تحدث عنهم فأولائك اصحاب بضاعة لم تعد رائجة عند التنظيم العالمي للإخوان وحلفائه من الصهاينة والمنظمات الصليبية التي قطعو لها اكثر من وعد على تنصير او تهويد او أخونة هذه الأرض الطيبة التي حفظها الله من شرورهم
