أجرى الرئيس محمد ولد عبد العزيز مقابلة امس مع قناة فرانس 24 الفرنسية حيث سجلت المقابلة باللغتين العربية والفرنسية ومن المقرر أن تبث قريبا.
وقد أجرى المقابلة الصحفي يوسف اتسوري.
وتعد المقابلة مؤشر انفتاح من الاعلام الفرنسي على النظام الموريتاني بعد انحيازه الواضح مؤخرا لمختلف المعارضة المورتانية ورجال الأعمال الخارجين على القانون وجهلة العمل الحقوقي وعملاء التيار الصهيوني الذي مازال يقتنص الفرصة تلو الأخرى للتشويه صورة نظام أنحاز للأمتين العربية والإسلامية وتطلعات شعبه وقام بطرد السفارة الإسرائيلية جهارا نهارا دون خوف او طمع