تم استيراد أجهزة لزراعة الكلي من طرف مستشفى زايد في خطوة هي الأولى من نوعها في تاريخ موريتانيا.
ومن شأن استيراد الأجهزة الجديدة توسيع مجال التغطية الصحية بمستشفى زايد الحكومي الذي يقدم جانبا من العلاجات لصالح أمراض الكلى ويسعى لتوسعة تلك الخدمات بعد بدء تشغيل الأجهزة الجديدة لتكون أول أجهزة تسمح بزراعة الكلى في موريتانيا.
ويعاني مرضى الكلى في موريتانيا من ندرة العلاجات التي تستهدفهم، حيث توجد التصفية بطرق نادرة جدا وفي ظروف تكتنفها العديد من الثغرات من النواحي المهنية والصحية.