علمت الجمهورية من مصادر أمنية في العاصمة الغامبية بانجول بمحاولة إغتيال فاشلة للرئيس الغامبي "ادما بارو"في ساعة متأخرة من الليلة البارحة وتعيش العاصمة الغامبية حالة إستنفار أمنية غير مسبوقة وتفتيش لكل سيارات الأجرة بحثا عن بعض المتهمين من مكتب المخابرات الذي عبثت به القوات السينغالية بحجة انه يسير من طرف موالين للرئيس الأسبق "يحي جامى"مما سبب فشلا ذريعا في المؤسسة الأمنية وحتى قوات الدفاع التي أصبح معظمها يدار من طرف ضباط سينغاليين مما ساهم في حالة إحتقان في صفوف الضباط الغامبيين الشئ الذي قد يعجل بعملية إغتيال او حركة إنقلابية تصحيحية على الرئيس الغامبي الجديد الذي يصفه البع بدمية العاصمة السينغالية دكار