لم تسد مفاهيم الزعامة والكاريزما و الممارسة الديمقراطية تجسيدها واقعا وليس استهلاكا كما يدعى البعض إلا مع ظهور نجم الرئيس محمد ولد عبد العزيز حيث حصر برنامجه السياسي واختزله في هذا العنصر النشط بينما كان البعض يعاني صعوبة التواصل معه وفهمه وكان الشباب حاضرا وجنود من أجل تنفيذ برنامجه السياسي لأن الرئيس مستند بذالك على التشابه في الأفكار والميولات والآراء التى يحملها جميع الشباب وهذا هو القاسم المشترك بين الشباب ورئيس الجمهورية هو الوطن ولا شيئ سوى الوطن ولكن للأسف هناك إكراهات تعيق العمل الشبابي وأضحت مرهونة بولائها لأشخاص قبل ولائها لرئيس الجمهورية.. ولكن نقول نحن على العهد دائما مهما كلفنا ذالك
#شكر_فخامة_الرئيس
