
طالعت في بعض المواقع الإلكترونية وعبر وسائط التواصل الاجتماعي ما يمكن وصفه بحملة "دعائية" ضد وزير الخارجية، محمد سالم ولد مرزوق. وتساءلت، في نفسي، عن الدوافع الحقيقية لهذه الحملة التي تتهاوى حجج أصحابها أمام أي تحليل منطقي لوضعنا الدبلوماسي أو لأداء الرجل، منذ توليه حقيبة العلاقات الخارجية للبلد؟