
أكدت مصادر إعلامية متطابقة أن المعارضين المتواجدين في العاصمة السنغالية دكار، وجلهم من الشباب والصحفيين يمرون بظروف مالية صعبة، وأن البعض منهم يفكر في أخذ طريق العودة للوطن، وأن البعض منهم أنتقل للسكن في أحياء بسيطة يسكنها الطلاب والموريتانيون البسطاء.