عبر مدونون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن إطلاقهم حملة مضادة للحملة الشرسة التي تعرضت لها شركة موريتل موبيل الرائدة، وجاءت التدوينات المناصرة لموريتل على شكل كفان، وتبريعات، منها على سبيل المثال:
موريتل اليوم == عندِ كيف اتنكْري سدوم
عزة موريتلْ ==اتجيني من شرك ومن تلْ
ومن الكفان قول إحدى المدونات: