منذ سنتين والقضية المعروفة باسم "قضية موسى ولد بلال" تتفاعل في المحاكم ومواقع التواصل الاجتماعي، وهي عبارة عن وشاية نقلت تسجيلاً من مجموعة أهلية ضيقة إلى مجموعات وفضاءات مفتوحة من الشيطنة والتعليقات، دفعت موسى ولد بلال مع آخرين للكيد لابننا للاعتذار، وقد فعلها لطيب معدنه وبعده عما يتهمونه به، وبدلاً من شكره وتقديره بادر "الكائدون" للشكوى منه.