علم موقع مستقل من مصادره الخاصة أن الاجتماع الذي عقده الأمين العام لوزارة الزراعة السيد أحمد ولد ابوه البارحة في تفرغ زينه ، كان عبارة عن اجتماع قبلي محض، ولم يتطرق الحضور فيه للسياسة،  إلا أن ولد ابوه  استغل فرصة حضور شخصيات وازنة من مجموعته لتسويق نفسه سياسيا  من خلال  تأجيره لمواقع إخبارية لنشر فحوى الاجتماع (القبلي) تحت يافطة دعم لوائح الحزب الحا

انتهت منتصف ليل الأربعاء الفترة القانونية للتسجيل على اللائحة الانتخابية على عموم التراب الوطني والتي ينتظر أن يجري على أساسها الاقتراع في الانتخابات البلدية والبرلمانية والجهوية فاتح سبتمبر القادم.

لوحظ مؤخرا أنه خلال إيداع ملفات الترشح للانتخابات المقبلة شهدت الساحة السياسية ترشح كل من هب ودب في مختلف الدوائر السياسية، ولم تتم مراعاة معايير وضوابط تخدم اللحظة الراهنة  في انتقاء المرشحين، حيث أن المسجلين على اللوائح الانتخابية سيمضون وقتا طويلا في عملية التصويت خلال بحثهم عن المرشح الذي سيصوتون لصالحه، وذلك لكثرة اللوائح وأعداد المرشحين.

قال وزير الداخلية الإسباني، فيرناندو كراند مارلاسكا، إن بلاده ستدعم ملف موريتانيا لدى الاتحاد الأوروبي لتعزيز قدراتها والدفع بجهودها في مجال محاربة الهجرة غير القانونية.

أعلنت السيدة الفاضلة توت منت الميداح  عن إيداع ملف ترشحها لمنصب عمدة تفرغ زينه عن حزب اللقاء الديمقراطي، وتعتبر منت الميداح من أبرز المترشحين لمنصب العمدة ، وأوفرهم حظوظا، نظرا للمكانة العلمية السامقة التي تتمتع بها، حيث أنها 

 حاصلة على شهادة الماستر في تسيير المؤسسات ، وحاصلة على المتريز في الترجمة من و إلى العربية-الاسبانية- الفرنسية.

يروى عن الخليفة الثالث قوله..”إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن”، وينسب هذا القول أحيانا إلى الخليفة الثاني. (يزع : يكف، يمنع…) يتعلق الأمر هنا بنص منزل، فما بالك بنص وضعي ! يترجم هذا القول العلاقة بين القائد والنص،

لقد انخرطنا في حزب الأتحاد من أجل الجمهورية من تأسيسه ، إيمان منا بدعم البرنامج الطموح للرئيس المؤسس للحزب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي شمل  شتى مناحي الحياة ، و شيد مشاريع عملاقة دفعت بعجلة التنمية في البلد و أعاد البسمة في وجوه الفقراء و المحرومين لطيلة عقود مضت .

حصل موقع مستقل على معلومات حصرية  من مصدر أمني ببلدية الغايرة تفيد أن الشاب خالد ولد محمد ولد  البيظاني المولود 1996 في الغايرة، كان يملك دكانا في نفس المدينة ثم اتجه إلى قرية ام لنوار، ومكث فترة هنالك، ولما ضاقت به السبل وكثرت عليه الديون وأفلس دكانه، قرر أن يرتكب حماقة تمثلت في اتجاهه إلى جرف ،واصطحب معه عدة أمتار من أسلاك النحاس (Fil de Fer) وصار

استمعت الشرطة القضائية يوم الجمعة الماضي لشخصين على الأقل من المقربين لرجل الاعمال ولد بوعماتو في موريتانيا.