شئنا أو أبينا ، سيظل الكنتي أحد أهم كتاب موريتانيا المعاصرين البارزين، اتفقنا معه أو اختلفنا . و سيظل الاعتداء عليه عملا همجيا، مؤسفا، لا يفعله إلا صغير و لا يتلذذ به إلا من هو أصغر منه. صفعة الكنتي صفعة على وجه كل واحد منا .. على جبين موريتانيا المُخجلة.. على وجنة الثقافة المستباحة في بلدنا..